انطلقت رحلتنا قبل 60 عاماً من شغف رجلٍ واحد في عالم الساعات، لتنمو الشركة العائلية خلال مسيرتها وتتحول اليوم إلى الاسم الموثوق في عالم الساعات الفاخرة. ونستمر اليوم في تقديم أفضل الساعات التي يطمح هواة جمع الساعات المرموقة للحصول عليها وضمها لمجموعاتهم المميّزة.
تعد شركة أحمد صديقي وأولاده الاسم الرائد على مستوى المنطقة في مجال الساعات، حيث تقدّم الشركة لزبائنها عبر 51 بوتيك في مختلف أنحاء الإمارات إبداعات أكثر من 60 علامة متخصصة في صناعة الساعات والمجوهرات الفاخرة.
تعد شركة أحمد صديقي وأولاده الاسم الرائد على مستوى المنطقة في مجال الساعات، حيث تقدّم الشركة لزبائنها عبر 51 بوتيك في مختلف أنحاء الإمارات إبداعات أكثر من 60 علامة متخصصة في صناعة الساعات والمجوهرات الفاخرة.
وافتتحت الشركة أول بوتيكٍ لها في منطقة بر دبي، لتتسع أعمالها من بوتيك واحد إلى شبكةٍ واسعة تسجل حضورها المهم في أهم وجهات البيع بالتجزئة والمراكز التجارية المرموقة في دولة الإمارات.
ومنذ تأسيس الشركة على يد السيد أحمد قاسم صديقي، حافظت الشركة على تركيزها على تقديم الساعات السويسرية عالية الجودة وتلبية متطلبات نخبة العملاء على مستوى المنطقة. ونجح السيد أحمد صديقي في تنمية أعمال شركته بفضل اتفاقيات الامتياز الحصرية التي عقدها مع أهم شركات الساعات السويسرية، مع التزامٍ راسخ بالحفاظ على طبيعة شركة أحمد صديقي وأولاده كشركة عائلية حصرياً.
ووقعت الشركة أولى اتفاقيات الامتياز مع علامة الساعات السويسرية ’ويست إند‘ عام 1949، لتنمو محفظة الشركة من العلامات المرموقة حتى استطاعت أن تضم أكثر من 90% من علامات الساعات السويسرية الفاخرة.
واليوم، يعد الشغف بعالم الساعات القلب النابض لشركة أحمد صديقي وأولاده، وبات الهوية التي تعرّف العائلة بها نفسها،
حيث نمت الشركة العائلية الحصول التي انطلقت قبل 60 عاماً من شغفٍ رجلٍ واحد في الساعات لتتحول اليوم إلى الاسم الموثوق في عالم الساعات الفاخرة. ونواصل السعي الحثيث لتقديم أفضل الساعات التي يطمح هواة جمع الساعات المرموقة الحصول عليها وضمها لمجموعاتهم المميّزة.